في عز الحرب على أصحاب المأكولات الفاسدة: ما مآل ملف الثمور الفاسدة بمراكش

في ظل عدد المتابعات القضائية التي لحقت عددا من أصحاب المأكولات المغشوشة والجشعين من أصحاب المحلات، على إثر حملات المراقبة التي تقوم بها سلطات مراكش هذه الأيام.

تساءل مهتمون عن مآل مجموعة من الملفات من هذا النوع التي هزت الرأي العام المراكشي، وأبرزها ملف الثمور الفاسدة الذي انتشر كالنار في الهشيم في وقت سابق، حيث تساءل عدد من المراكشيين عن هذا الملف، أين وصلت التحقيقات، وهل يزال هذا الأخير يراوح ردهات المحاكم بمراكش، وهل حصل بطل الثمور الفاسدة على جزاءه.

 ويشار إلى أنه تم حجز أطنان من الثمور كانت موجهة لحفلات وأعراس المراكشيين، ثمور فاسدة مسمومة كانت معدة للاستهلاك، قبل أن تتدخل السلطات التي اقتحمت أربعة محلات بحي الزفريتي، لتنصدم بهول المنظر داخل أحدها.

وطالب مجموعة من المواطنين السلطات المختصة بالفصح عن مآل ملف الثمور الفاسدة، ومجموعة من المفات الاخرى التي تورط فيها أصحاب المأكولات. 

 

Post a Comment

أحدث أقدم