تناقل رواد مواقع التواصل الإجتماعي فيديو يرصد تحرك أفعى بول يصل إلى مترين داخل مقبرة "سيدي عثمان" بزايو، مخلفا رعبا وهلعا بين زوار المقابر.
وروى بعض المعلقين، أن أفاع شوهدت بذات المقبرة في غير ما مرة، بينما يخشى هؤلء انتشارها في فصل الصيف أكثر مما هو الحال الآن.
وفي شتنبر من العام 2022، انطلق بجماعة زايو، ورش بناء مقبرة جديدة لموتى المسلمين، في الوقت الذي امتلأت فيه مقبرة سيدي عثمان بزايو (اقليم الناظور)، وأضحت غير قادرة على استقبال المزيد من موتى الساكنة، وأصبح الجناح الثالث من المقبرة القديمة، لا موطئ للحفر فيه.
هذا وبناء على القانون التنظيمي للجماعات 113.14 خصوصا المادة 83 والتي تدرج تشييد المقابر وصيانتها ضمن اختصاصات المجالس الجماعية، فقد وفرت جماعة زايو، وعاء عقاريا يوجد بالقرب من مقبرة سيدي عثمان، وعلم الموقع بأن الجماعة ستقوم بتسييج العقار وإحداث ممرات داخله لتنظيم عمليات الدفن به.
"سيدي عثمان"، المقبرة المتواجدة بزايو والتي شهدت في العام 2014، تعرُّض عدد من شواهد القبور فيها للتدنيس، حيث ورد يومها بأنها تعرضت لعملية تخريب متعمدة سواء كان الفاعل عاقلا او مختل عقليا نظرا لحجم التخريب الذي تعرضت له بعض القبور والتي وصل عددها إلى 36 قبرا.
وتقوم الساكنة تارات كثيرة بحملات تنظيف للعديد من المقابر بجماعات الإقليم، للحد من انتشار الأشواك والحشرات والزواحف.
"سيدي عثمان"، المقبرة المتواجدة بزايو والتي شهدت في العام 2014، تعرُّض عدد من شواهد القبور فيها للتدنيس، حيث ورد يومها بأنها تعرضت لعملية تخريب متعمدة سواء كان الفاعل عاقلا او مختل عقليا نظرا لحجم التخريب الذي تعرضت له بعض القبور والتي وصل عددها إلى 36 قبرا.
وتقوم الساكنة تارات كثيرة بحملات تنظيف للعديد من المقابر بجماعات الإقليم، للحد من انتشار الأشواك والحشرات والزواحف.
إرسال تعليق